
تحديد احتياجات التطوير: من خلال تقييم مهارات وقدرات المديرين الحاليين.
بمعنى أن التنظيم الإداري لكي يكون فعالا لابد من توافر عدة شروط ، منها:
وبالتالي زاد اعتماد الجمهور على الأجهزة الحكومية مما أدى إلى زيادة تشعبات واختصاصات الأجهزة ، كل ذلك نتج عنه قصور القيادة الإدارية التقليدية في القيام بالجهود التطويرية ، ومن نتائج هذا التحول انحسار مسلك فردية العمل التطويري الإداري.
وحصول الموظفين على حقوقهم باستمرار حتى يستطيعوا أن يعملوا في بيئة هادئة وآمنة.
العمل الإداري هو مجموعة الأنشطة والمهام التي تُنفذ في سياق الإدارة لتحقيق الأهداف والرؤية المحددة للمنظمة أو الشركة.
انعدام المرونة نتيجة وجود قالب ثابت من التعليمات التي لا يمكن للموظف الحياد عنها.
يمكن بناء على ذلك تقسيم الأهداف التدريبية إلى ثلاث أنواع من الأهداف:
يعمل على توفير الموارد والجهد المطلوب لإنجاز الأعمال بأسلوب ناجح.
عند وضع أهداف تطوير الإدارة معًا ، من المهم أن تكون واقعية ومرنة وصعبة.
مشروع خدمات التصوير الفوتوغرافي في رمضان.. استثمار بصري يوثّق أجمل اللحظات
تعتبر القيادة الإدارية محورا مهما تستند إليه مختلف الأعمال في الجهة الإدارية في مجال حشد الطاقات وتقييم سلوك العاملين وتنسيق الجهود، ونحو ذلك مما يؤدي إلى تحقيق الأهداف وبالتالي الوصول إلى التطوير الإداري المطلوب.
لذلك لابد على القائد من تقسيم وقته وتوزيعه حسب أهمية الأعمال حتى لا الإمارات يكون هناك إفراط في استخدامه للوقت لصالح العمل على حساب صحته.
ويقصد من ذلك أننا نجد في الدول العربية أن المنشأة الصناعية تفتقر إلى الكوادر المهنية المختصة وبذلك يبرز الاعتماد على الجامعات والخبرة الخارجية ، والملاحظ أن لدى الأساتذة خبرة في التنظير الفكري يقابله قصورا في متطلبات العمل الميداني ، كذلك نجد أن التركيز على الاستشارات في القرارات إنما هو تلميح بسيط وليس كافيا فليس هناك تشجيع للدارسين على نور العمل الاستشاري.
ويعد التطوير الإداري عملية شاملة تهدف إلى تحسين مهارات وقدرات الإداريين على مختلف المستويات، بدءًا من القيادات العليا وصولًا إلى الموظفين، وشمل هذه العملية مجموعة واسعة من البرامج والأنشطة المصممة لتعزيز المعرفة والمهارات الإدارية، مثل: مهارات التواصل وحل المشكلات واتخاذ القرار وقيادة الفرق.